يسعى آباء الأطفال المصابين بالتوحد إلى مساعدة أطفالهم بشتى الوسائل، خصوصاً أن الأنماط العلاجية تحتاج إلى فترات طويلة وصبر كبير وربما تكون النتائج أقل من المأمول منها، لذلك يحاول الآباء الحصول على أي أمل جديد وبسبب ذلك قد يقعون ضحية لتجربة علاجات غير فعالة ومكلفة وغير آمنة أيضاً.
لذلك عليهم الحذر قبل البدء في أي علاج، ويجب سؤال الطبيب المختص عما إذا كان هناك دليل علمي رصين على هذا العلاج وأنه قد أثبت فعاليته وأمنه في دراسات علمية رصينة نُشـرت في مجلات طبية راسخة وذات سمعة عالمية وخاضعة للمراجعة والتدقيق.
وندرج هنا عدداً من الأنماط العلاجية التي استخدمت لكنها لم تثبت صحتها أو فائدتها علمياً بل أن بعضها كان ضاراً في بعض الحالات.