اضطراب طيف التوحد
اول موقع علمي عربي متخصص

أصدقاء وأقارب أسرة الطفل المتوحد

قيل قديماً في الحكمة ( رُبَّ أخٍ لكَ لَمْ تَلِدهُ أمك ) فكثيراً ما نجد صديقاً أو قريباً يقف معنا في الشدائد والمحن ويكون لنا خير معين، لذلك لا مانع من تقبل الدعم المعنوي من الأصدقاء والأقارب وعدم إخفاء إصابة أحد الأطفال باضطراب طيف التوحد، فمعرفة الناس المقربين للأسرة بذلك قد يساعد الأسرة والطفل المتوحد في العديد من الأمور منها:

  1. يمكنهم التواصل والتعاطف مع الطفل بشكل أفضل إذا كانوا يعرفون حالته وطرق التعامل معها.
  2. يمكنهم حمايته ودعمه إذا كانوا عارفين بحالته.
  3. يمكنهم مجالسته دون مشاكل إذا اضطرت الأسرة لذلك بسبب حالة طارئة تمرُّ بها الأسرة مثل ولادة الأم.
  4. يمكنهم تقديم الدعم المعنوي والتشجيع للأسرة والوقوف إلى جانبها فضلاً عن جوانب المساعدة الأخرى.

 

الرجوع الى الصفحة الرئيسية