قيل قديماً في الحكمة ( رُبَّ أخٍ لكَ لَمْ تَلِدهُ أمك ) فكثيراً ما نجد صديقاً أو قريباً يقف معنا في الشدائد والمحن ويكون لنا خير معين، لذلك لا مانع من تقبل الدعم المعنوي من الأصدقاء والأقارب وعدم إخفاء إصابة أحد الأطفال باضطراب طيف التوحد، فمعرفة الناس المقربين للأسرة بذلك قد يساعد الأسرة والطفل المتوحد في العديد من الأمور منها: