قد تؤدي المشكلات المتعلقة بالتفاعل والتواصل الاجتماعي واضطرابات السلوك إلى ما يلي:
• صعوبة التعلم والفشل في المدرسة.
• عدم القدرة على مساعدة نفسه وتلبية احتياجاته الشخصية.
• عدم القدرة على العيش باستقلالية واستمرار الاعتماد على الأسرة.
• العزلة الاجتماعية.
• العجز المهني (لا يستطيع الحصول على عمل مناسب لحالته).
• الوقوع ضحية التعرض للتنمر.
• الضغط النفسي والاقتصادي داخل الأسرة.